المدفع ذاتي الحركة (SPG) هو نوع من الأسلحة النارية التي تتميز بقدرتها على التحرك والإطلاق في آن واحد. يتم استخدام المدافع ذاتية الحركة في العديد من القوات المسلحة حول العالم، بما في ذلك الجيوش والقوات البرية والمشاة الميكانيكية، وتقدم قدرة نارية متنقلة وقوية.
يتكون المدفع ذاتي الحركة من مدفع ناري يتم تركيبه على شاسيه متحرك. يتيح هذا التصميم للمدفع أن يكون قادرًا على التنقل بسرعة والوصول إلى الموقع المطلوب بسهولة. يتم تشغيل المدفع ذاتي الحركة عادة بواسطة طاقم مؤلف من عدة أفراد، بما في ذلك قائد المدفع، ومشغل السلاح، وفريق دعم آخر.
تتميز المدافع ذاتية الحركة بقدرتها على توجيه النار بدقة وفعالية في ظروف القتال المتغيرة. يمكن أن تكون مجهزة بأنظمة تحديد المواقع العالمية (GPS) وأجهزة الاستشعار الأخرى لتحقيق دقة أعلى في الرماية. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للمدافع ذاتية الحركة تحميل الذخيرة بسرعة وكفاءة، مما يعزز قدرتها على الإطلاق المتكرر خلال فترة زمنية قصيرة.
تعتبر المدافع ذاتية الحركة أداة حيوية في الدفاع العسكري وتكتيكات الهجوم. يمكن استخدامها لدعم القوات المشاة في هجماتها ودفاعاتها، وتدمير الأهداف الأرضية والمباني، وتوجيه النيران الداعمة للوحدات العسكرية الأخرى. بالإضافة إلى ذلك، يمكن استخدام المدافع ذاتية الحركة في دورات الحرب الحضرية وتدمير الدروع والمعدات العسكرية الأخرى.
تتفاوت ميزات وقدرات المدافع ذاتية الحركة حسب الطراز والبلد المصنع. ومع ذلك، فإن الهدف الرئيسي لجميع المدافع ذاتية الحركة هو توفير دعم ناري قوي ومتنقل للقوات البرية. تعتبر هذه الأسلحة جزءًا حاسمًا من القدرة النارية للقوات المسلحة وتساهم في تحقيق الهيمنة النارية والتفوق التكتيكي على العدو.
باختصار، المدفع ذاتي الحركة هو سلاح ناري قادر على التحرك وإطلاق النار في نفس الوقت. يتم استخدامه في القوات المسلحة لتوفير دعم ناري متنقل وقوي. يتكون من مدفع ناري مثبت على شاسيه متحرك، مما يتيح له القدرة على التنقل بسرعة والوصول إلى المواقع المطلوبة بسهولة.
يتم تشغيل المدفع ذاتي الحركة بواسطة طاقم مؤلف من عدة أفراد، بما في ذلك قائد المدفع ومشغل السلاح. يعتمد على تقنيات متقدمة مثل أنظمة تحديد المواقع العالمية (GPS) وأجهزة الاستشعار الأخرى لتحقيق دقة عالية في الرماية.
يتميز المدفع ذاتي الحركة بقدرته على توجيه النار بدقة وفعالية في أوضاع القتال المختلفة. يستخدم لدعم القوات المشاة في هجماتها ودفاعاتها، وتدمير الأهداف الأرضية والمباني، وتوجيه النيران الداعمة للوحدات العسكرية الأخرى.
تستخدم المدافع ذاتية الحركة في مختلف الأدوار العسكرية، بما في ذلك الدفاع العسكري وتكتيكات الهجوم ودورات الحرب الحضرية. يمكن أيضًا استخدامها في تدمير الدروع والمعدات العسكرية الأخرى.
تختلف ميزات وقدرات المدافع ذاتية الحركة حسب الطراز والبلد المصنع. توفر هذه الأسلحة قدرة نارية قوية ومتنقلة للقوات البرية، وتعتبر جزءًا حاسمًا من التكتيكات العسكرية والقدرة النارية للقوات المسلحة.
على الرغم من أن المعلومات المتاحة قد تكون قديمة وقد تغيرت التطورات في تكنولوجيا المدافع ذاتية الحركة، إلا أن هذا يعطي نظرة عامة عن الأداة ودورها في القوات المسلحة.